دام برس
في قلب الظلام يتعذر الوقوف على ماهية الأشياء كما هي حقاً في أرض الواقع. فأنت ترى عبر أكثر الألوان حزناً وخداعاً للبصر في الطبيعة؛ الأسود والرمادي. وكلما كان الظلام أحلك كلما اختفت حتى الفروق الرمادية الباهتة،
دام برس
لو ان كل مسلم سكب سطل ماء على «إسرائيل» بشكل متناسق وفي اطار حركة واحدة لفرقت تلك الدولة في البحر».هذا الكلام للامام الخميني قاله مخاطباً الدول العربية والاسلامية من اكثر من ثلاثون عاماً تذكرت هذا القول وانا
دام برس
الجيش الوطني السوري الحر !!! ولا كلمة ظابطة:
الجيش: شلون يعني جيش؟؟ المرتزقة وجماعة حرب الشوارع والإحتماء بالمدنيين هدول ما اسمهن جيش, هدول اسمهن عصابة.
الوطني: شلون يعني وطني؟؟ أنا بعرف الوطني
دام برس
قالو لي آن الآوان لكي تسافري .. مئات القتله يومياً .. ألا تري ؟؟؟ ألا تسمعي؟؟ فلا تكابري
سوريه لم تبقى كسابق عهدها .. فاحزمي أمتعتك و هاجري . . و ما زال الصوت يناديني .. إرحلي .. سافري ... غادري ..فبدأت بحزم أمتعتي .. جواز
دام برس
لنعمل العقل ونحفّزه على التفكير، حول معلومات متعددة تخص الداخل التركي، أثيرت سابقاً في بدايات هذا العام وما زالت تستعر، تارةً استعاراً بشكل معلن، وتارةً أخرى استعاراً بشكل غير معلن، وتحدث عنها البعض من
دام برس
سأل الأب ابنه الصغير ذو الخمسة اعوام .. ماذا تريد أن تشتري هدية؟ أجابه الابن :أب آخر غيرك ! استغرب الأب من إجابة ابنه الصغير وسأله عن السبب فأجابه :أنت اشتريت امرأة أخرى غير أمي! لم يستطع التعليق على كلام ابنه،،
دام برس
سرعة بديهة : أراد رجل إحراج المتنبي , فقال لـه : رأيتك من بعيد فـ ظننتك امرأة , فقال المتنبي : وأنا رأيتك من بعيد فظننتك رجل
قال وزير بريطانيا السمين تشرشل لبرنارد شو النحيف : من يراك يظن بأن بريطانيا في أزمة غذاء!
دام برس
تتعالى الأصوات في دول الخليج من أجل كبح جماح التيارات السلفية والتجمعات الإخوانية المتطرفة, التي باتت تشكل تهديداً حقيقياً على الأنظمة القائمة وعلى وحدة النسيج الإجتماعي هناك, وستنقلب يوماً على حاضناتها
دام برس
اليوم ... لأول مرة حسيت شو شعور البني آدم اللي بتكون حياته مهددة بالخطر ...صار انفجار قدام عيوني .. أصوات سيارات إسعاف ،إطفاء و رصاص مثل المطر ...تسكر طريق البيت و علقت بالعجقة ....نسوان و بناتون الصغار عم يبكوا،
دام برس
تناولت الإعلامية مها الباشا في حوارها مع رئيس الحكومة السورية ونائبيه الخدمي والاقتصادي , قضايا هامة اقتصادية واجتماعية تمس المواطن بالدرجة الأولى .. برأيك أخي المواطن ... هل لديك تعليق أو فكرة على ما تتضمنه
دام برس
في الأعراف الدولية يعتبر التفويض الذي يمنحه البرلمان للحكومة بمثابة التمهيد للدخول في الحرب. يصاحب ذلك تصعيد في لهجة الخطاب الحماسي لتهيئة الشعب , هذا ما فعلته الحكومة التركية بعد سقوط قذيفة هاونم على اراضيها.
دام برس
قال يسوع الناصري ابن مريم "دعوا الأطفال يأتون إليّ ولا تمنعوهم لأن لمثل هؤلاء ملكوت السموات" لماذا أنت متشائم الى هذا الحدّ يا آرا, حتى في كتاباتك التي ليست لها أية علاقة بما يجري، هناك دوماً شيء حزين ولا يشبهني،
دام برس
كان مؤتمر حزب العدالة والتنمية التركي الأخير فرصة مناسبة لاجتماع البعض من الأدوات والبيادق من منتحلي الإسلام السياسي لتجديد ما بينهم من تفاهمات وتعاقدات واتفاقيات ضد سورية وشعبها وجيشها وقيادتها ...
فعلى هامش
دام برس
أطلق رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان قنبلة من العيار الثقيل حينما صرّح لوسائل الإعلام أن طبول الحرب قد تقرع في أي وقت، وأن صبره تجاه سوريا بدأ ينفد، ولم يعد قادرا على تحمل ضربات النظام السوري في الأراضي
دام برس
بين (الدولة) الفدرالية الروسية ومؤسساتها، و(الدولة) الجمهورية العربية السورية ومؤسساتها المختلفة، هناك العديد من الروابط الاقتصادية والثقافية، فالعديد من الشركات الروسية تعمل في هذا البلد العربي على استخراج
دام برس
جاء في افتتاحية صحيفة البعث السورية الصادرة صباح اليوم تحت عنوان : هل القضية مسألة نظام أم مــســـألـة مـــشـــروع ؟ بقلم : الدكتور عبد اللطيف عمران , مايلي : مع أننا في سورية ننظر الى أن كلمة «نظام» تتأتى في سياق
دام برس
لا أشكّ لحظة واحدة في نبوغ الأديب طه حسين، ولا أشكّ أنه قد أحدث طفرة أدبية في عصره، إذ الأدب يسري في عروقه والبلاغة تسبح في جوانحه، والرواية تنبض من قلبه، فهو قد أوتي الحكمة في الكلام والصبر على الآلام والنباهة
دام برس
من منا لا يعرف برنامج الاطفال الجميل " السنافر " من منا نسي تلك الكلمة المشهورة " سنفّورا بحياتكم " من منا ينسى تلك الكائنات الزرقاء التي اضحكتنا وأمتعتنا في طفولتنا وتلك الاسماء التي كانوا يطلقونها على بعضهم
دام برس
لست سياسياً ولن أكون إنما أنا رجل دين مسيحي أرعى كنيسة حلب في سورية للطائفة المشيخية التي تنتمون بأغلبيتكم إليها... أتساءل عن هذا التسابق المحموم بينكم لاعلان الولاء والدعم لـ "إسرائيل".
أتساءل عن مسيحيتكم