دام برس:
صدق العرب الأقدمون حين قالوا : " إن الطيور على أشكالها تقع , كدت لا أصدّق ما تناقلته الأنباء عن استقبال رئيس الحكومة المقالة اسماعيل هنية لوفد نيابيّ
دام برس:
لقد مرّ أكثر من ستين عاما على عضوية تركيا في الناتو، وتفاقم الدور التركي بعمق في حلف شمال الأطلسي، بشكل متصاعد مع التهديدات الأمنية الجديدة والتحديات الإقليمية،
دام برس :
حراك سياسي- دبلوماسي- أمني- استخباري-عسكري(ترتيبات ما!)محموم ومأزوم, يجري في المنطقة بفعل محور واشنطن- تل أبيب, بشكل عامودي وأفقي وبالاتجاهات الأربع, لمناقشات
دام برس:
كان " يهودا باراك"مبهورا بتاريخة الموسادي وهو من كبار الملطخة اياديهم بالدماء فهو وصولي ومتسلق يريد من دماء غزة ومقاوميها وقوداً لماكينتة الانتخابية باستخدام
دام برس :
بعد أن صار اليسار ضعيفا، وبعد أن أخذ مناضلوه يعملون على استعادة المكانة التي كان يحتلها في المجتمع المغربي، في اتجاه العودة بقوة إلى الميدان وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا، أخذت
دام برس :
تحدثنا في تحليل سابق حول موضوع عملاء استخبارات متخصصون بالحرب النفسية والملف السوري، وكان من الضروري بمكان أن نتبعه بتحليل إسناد لجلّ الفكرة وتحت
دام برس :
أسرار الليل يكشفها ضوء النهار وضوء النهار حقيقة ترى فيه العيون ما لا تلحظه في العتمة ، وفعل التعرية الخريفي كما نعلم ،، يظهر الخبايا والأسرار والألغام ويكشف
دام برس:
في المعلومات الأستخبارية, يقوم الخبراء المعنيين, بشأن العمليات العسكرية السريّة في إطار, مؤسسات المجمّع الأمني الأستخباري الفدرالي الأمريكي, والذي يضم أكثر من سبعة عشرة
دام برس:
إني خيرتك فاختاري ما بين الموت من الفقرِ أو على أيادي الثوارِ
اختاري الجلد . . .أو الحرقَ فحلمٌ ألّا تختاري
لا توجد منطقة وسطى مابين السوط والنّارِ
دام برس :
لأول مرة أعرف أن درعا هي مدينة وأن حوران هي عاصمتها
لأول مرة أعرف أن الميدان أكتر من شاورما وحلويات شرقية
لأول مرة أعرف أن حماة أكتر من نواعير وحلاوة جبن
دام برس :
العدوان الإسرائيلي على غزة لم يبدأ قبل أسبوع، ولن ينتهي بعد أيام، لأنه عدوان مستمر بدأ منذ وعد بلفور عام 1917 ولن ينتهي إلا بطرد آخر صهيوني من الأراضي العربية الفلسطينية
دام برس:
لا تحزني غزة يا عاصمة الشهداء لملمّي دمعك وامسحّي جراحك ولا تفزعّي من منظر الدماء إن الموت حقّ فهل تعترضي على ما قدّره الله من قضاء إن الموت حقّ عليكِ فهل أقلّ من أن تموتي
دام برس :
من يتحدى مملكة الخوف ؟؟ ومثلث برمودا الشامي؟؟ ومن يدق ناقوس الخطر...من يكتب تاريخ الامة ويحمي أزهار البنفسج الدمشقي من غدر الكلاب؟اكره ان استخدم الكلمات البذيئة
دام برس:
من غزة .... الى الذين تركوا اولى القبلتين واستداروا على سوريا حاضنة المقاومة الفلسطينية ....ها هو المخرز في عيونكم ايها الذين تراقصوا بالسكاكين
دام برس :
قبل أيام إعترفت تسيبي ليفني أنها ضاجعت معظم المسؤولين العرب , و العرب أقسموا بالله ثلاثا أن مسؤوليهم ملائكة و أطهار معصومون , العاهرة الزانية أقرت و إقرار العاقل
دام برس :
نعم وبكل وضوح وصراحة ولا يخفى على أحد من الناس بما فيهم والدتي الأميّة هناء الروسان في سما الروسان، أنّ هناك حرب خفية حيناً وظاهرة حيناً أخر تجري في الشرق الأوسط،