دام برس:
كلام واضح ومباشر وصريح لا يقوله إلا رئيس محبّ لشعبه , رئيس حريص على مبدأ المكاشفة والشفافية في التعاطي مع الأحداث والأزمات التي يعيشها وطنه وشعبه
دام برس:
كانت الزيارة الأربعينية هذا العام ظاهرة عظيمة لا نظير لها عبر التاريخ، وقد تضمنت صفحات مشرقة من المواقف الإنسانية النبيلة ينبغي تدوينها لتنتهل منها الأمم الأخرى،
دام برس:
أعلم جيداً أنه لا مكان للمحبة في عالم السياسة .. وأن الأخيرة تنظر للأولى على أنها تشبه الإنسان وتحمل رائحته وبصمات يديه .. وبالتالي ليس لها إلّا ما ذكره ميكافيلي في كتابه الشهير " الأمير " ؟
دام برس:
سيعلن العالم قريباً إنتصار الشاب العربي و الرئيس العربي الدكتور بشار الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية على المشروع الأمريكو صهيوخليجي , و هو صاحب المقولة التاريخية
دام برس :
لا يختلف اثنان عاقلان على أنّ ما يجري في سورية هو غزو أجنبي همجي بامتياز، وانتهاك لسيادة دولة اقليمية عضو مؤسس في الأمم المتحدة، وهذا الفعل الحربي في سورية
دام برس:
لم نعتاد في إدارتنا ومؤسساتنا على مناقشة المديريين بل السائد هو الخوف منهم وتقديم الطاعة العمياء هذه هي الثقافة الادارية في مؤسساتنا وشركاتنا في سورية
دام برس:
كان هناك غلام ارسل الى بلاد بعيده للدراسه وظل هناك بضعا من الزمن , ذهب بعد عودته الى أهله ليطلب منهم ان يحضروا له معلماً دينياً ليجيب على أسئلته الثلاثه
دام برس:
أي دولة تمتلك سلاحاً استراتيجياً نوعياً أيّاً يكن نوعه، من الحصافة السياسية والعسكرية والدبلوماسية، أن لا يتم لا تلميحاً ولا تصريحاً بامتلاكها له، والسبب ببساطة أنّه سلاح
دام برس: كتب د تمام اسعد
الشام سر العروبة الخالد ؟! شكرًا دمشقمن يكتب التاريخ يا دمشق العروبة والحلم الذي لا ينتهي من ؟ ومن يزرع الأحلام على ضفاف شعرك المقدس كسيف مسلول او كرمز فرعوني
دام برس:
تتحدث معلومات دبلوماسية خارجية, أنّ واشنطن تسعى, إلى تشكيل لوبيات عربية خاصة قويّة, ضاغطة على الحكومات ومؤسسات القرار, داخل الدول العربية, من رجال أعمال عرب
دام برس:
أي دولة في العالم تبدأ في تنظيم علاقاتها مع العالم الخارجي إقليمياً أو دولياً من خلال اعتمادها على التأريخ والموقع الجغرافي وتجربتها وخبراتها المتراكمة وكذلك مصادر قوتها الذاتية.
دام برس:
لا يصحّ إلا الصحيح ... هذا هو العنوان الأكثر صدقيّة لتشخيص الحالة المزرية التي ارتضتها قناة الجزيرة القطرية ( إقرأ الصهيونية ) لنفسها وخصوصا على يد أحد أكثر ( الديماغوجيين
دام برس:
بعد مرور حوالي واحدٍ وعشرين شهراً على الأزمة في سورية يمكن لنا من خلال الخروج من المشهد على الارض أن نرى أن المجتمع السوري يعاني من مايمكن تسميته (الفراغ المفاهيمي