دام برس :
بدأت الاحتجاجات في المملكة الأردنية الهاشمية وبدأت شرارة التدخل الأجنبي في الأردن الشقيق بعد أن اشتعل الوضع في سوريا، بدأت كما في سوريا وفي غيرها من البلدان تنادي
دام برس:
نعم وبكل وضوح وصراحة ولا يخفى على أحد من الناس بما فيهم والدتي الأميّة هناء الروسان في سما الروسان، أنّ هناك حرب خفية حيناً وظاهرة حيناً أخر تجري في الشرق الأوسط، للسيطرة
دام برس :
قطر تشعل الحرب في سوريا وتعمل على إطفائها في الكيان العبري , قطر تبعث السلاح إلى الإرهابيين في سوريا و تطالب حماس بالكف عن قصف تل أبيب بالصواريخ
دام برس
مساء الخير لعيون طبيب العيون سيدي الرئيس بشار الاسد حامي الحمى وتاج راس الاصدقاء والاعداءوالاشقاء , ولجيشنا السوري رجال الله في الميدان حماة الديار عليكم
دام برس :
لم يتوقف هاتف إسماعيل هنية و لا هواتف الإخوة في قيادة الداخل و الخارج في حركة حماس , على إمتداد الثانية و الدقيقة و الساعة , المتصلون هم الرسميون العرب المخضرمون
دام برس :
لا يختلف اثنان عاقلان وبعد كان ما كان من نتائج وتداعيات حتّى اللحظة، وعبر الحدث الأحتجاجي السياسي السوري، وما نتج عنه من خسائر جمّة لجهة الشق الديمغرافي –
دام برس :
تم الاختراق من الداخل..الداخل العقلي..الفكري..الإسلامي،فالغزو الأمريكي الأوروبي الماسوني اليوم للأرض العربية،حصل عن طريق العقل العربي.. فصُدّرت العقيدة الوهابيّة المخترِقة
دام برس:
كي أكون صريحاً وصادقاً معكم ومع نفسي ومع قلمي وحبره وقبل هذا جميعه مع عقلي ووجداني وضميري توجب علي أن أقول إن مهمتي جد عسيرة في إقناع القلم وحبر القلم
دام برس
الجار قبل الدار...هذه الحكمة يعرفها أبناء الشام ويعطونها حقها، وكان ذلك ممكناً في الماضي أما اليوم فمستحيل...كانت دمشق القديمة تقع الى داخل السور والتوسع الذي حدث فيما بعد بإتجاه الشمال مثلاً امتد من باب توما الى
دام برس
البرابرة... أعداء الحضارة واعداء الانسانية فهم يحرقون كل ما يعرفونه وما لا يعرفونه بقصد الارهاب وايقاع أفدح الخسائر في الطرف الآخر الذي لا يمكن اطلاق صفة العدو عليه بل المعتدى عليه...لا بد ان تخلص الانسانية من
دام برس
حين يكون الحمل عسيراً في أولى الشهور على المرأة الحامل , تصير فكرة إنجابها فكرة كابوسية تعيشها كل لحظة خاصة أنها تتوقع الاسوأ عند المخاض , ولكن أن يأتي المخاض فارغاً أشبه بالمخاض الصوتي بعد الوحام
دام برس
يا اهل الراية .. حريتكم ليست في إزالة نظام، ولا في الاقتتال فيما بينكم.. حريتكمفي زوال إسرائيل من المنطقة زوالا لا رجعة فيه، إسرائيل التي لاترى في سوريا إلا المعقل الأخير للصمود والحصن الآمن.. وجلهمها أن تسقط
دام برس
يجمع الكثير من الخبراء والمراقبين في المنطقة، أنّ حزب العمّال الكردستاني يشكل أحد المحفّزات الرئيسية، لأحتمالية شن اعتداء عسكري تركي محدود في الأراضي السورية، وتحت ذريعة ايواء مجموعات كردية ارهابية مثلاً.
دام برس
باتت دمشق الآن على مرمى من حجر الذين يحاولون تقويض الأمن لصالحهم، وأخاف أن يحدث لسوريا ما حدث لليبيا فعلا، بعد أن حشدت قطر قوّتها وسخّرت جميع إمكاناتها من أجل توحيد المعارضة في الخارج وقامت - بإسراف - بعرض
دام برس
كثيرون من الأصدقاء يقولون لي انني اغوص في أعماق التاريخ ابحث عن الحقيقة ؟؟ بينما الحقيقة اليوم مقتولة ومرمية في أزقة شوارع مدننا المتعبة من قصص الدم والفتنة والخباثة وأعلام الغدر والنفاق.ومن يجروء اليوم على
دام برس
يتساءل البعض هذه الأيام عن الدرجة القصوى التي يمكن أن يبلغها العقل العربي والسوري تحديداً من الغباء والسذاجة والبلاهة والعته والجنون ،، حتى يصدق ما تروج له العناوين العريضة لما يحدث اليوم كما لما حدث خلال
دام برس
في سوريا المؤامرة مستمرة- العمليات الإرهابية لم تتوقف علي أيدي قطاع الطرق و المتمردين (المقاتلين من اجل الحرية), تفجير مستشفيات ومدارس وقذائف هاون على البيوت والكنائس، وأمّا المساجد أصبحت مكانا لإقامتهم.
دام برس
لم يهدأ بال الذين فرضوا سيطرتهم على أمريكا بعد حروب الإبادة,التي راح ضحيتهاالملايين من سكانها الأصليين, ولا بعد تأسيس الولايات المتحدة وإعلان إستقلالها عن بريطانيا في 4 تموز 1776. وقد بدى واضحا,ان إحتلال المساحات