دام برس - اياد الجاجة
رفضت المتسابقة السورية "ناديا جمال منفوخ" رفع علم الانتداب الفرنسي في برنامج Arab Idol،حيث طلبت إدارة MBC السعودية شقيقة قناة "العربية "أن يتم رفع علم الإنتداب الفرنسي كي يتم تشجيع ناديا لكنها رفضت
دام برس
مصر و تونس بلدان غير نفطيان و انهار فيهما النظام و انضربت السياحة لم تتأثر العملة إلا بأمور طفيفة ... هل سيتحرك الضمير ممن يمسكون مفاصل الاقتصاد و الذي على سبيل المثال جمركوا قبل اشهر 5000 سيارة في الليلة التي سبقت
دام برس
كل ما يحدث اليوم في بلادنا يحدثٌ من أجل شيءٍ واحدٍ فقط ألا وهو "التغيير". التغيير والإصلاح نحو مجتمع أكثر حرية وتمارس الديمقراطية فيه بكل أبعادها. لكن ما نشهده مؤخراً أن هنالك من يعتقدون بأنهم يمارسون الحرية
دام برس
لقد سمعنا ان الصحفيين الجاسوسين البريطاني بول مونروي والفرنسيه اديت بوفييه قد هربا من حمص واصبحا في لبنان وهم امنين الان وهنا نتساءل او نسأل فطاحل مخابراتنا و جهابزتها في عد الانفاس وكتمها اين كنتم عندما فر
دام برس
بدي احكي شو صار ببلدي .. صار عنا بدل العلم علمين, وصارو السوريين فريقين ,صار عنا مندس و عنا شبيح.. و كل واحد نازل بالتاني تدبيح… ,صار عنا السني و العلوي , الدرزي والشيعي , عنا المسلم وعنا المسيحي ...صرنا نسافر ع الشام
دام برس
بــئـــس حــمــد...!!! حمد حمد خانَ العروبة والبلد تبت يداهُ ومنخراهُ وبئس ما حمد قصدْ، قد فبركوهُ وهيؤوهُ لا ليس يعرفُ من أبوه ، فبركوهُ وصَهينوهُ أمام حَاخام سَجَد ، شاءَ الوقيعة بالشآم ليظلّ في ريشِ النعامِ وَ
دام برس
وصلت مطار اللاذقية لأعود إلى دمشــق ... هناك تأخيــر .... الطقس ممطر بشدة ... قد لا نستطيع المغادرة . علا صوتي متذمرة ...لماذا لا توجد أكثر من رحلة ؟؟؟ وجاءني الجواب ...شعرت بالخزي ...كم أنا تافهة !!!!! " الطائــرة الثانيــة
دام برس
هل فاجأكم موقف حركة حماس و مشعل و هنية ؟ أظن أن الأغلبية العظمى من الشعب السوري لم تفعل و خصوصا بعد المواقف العربية المشرّفة بمجملها تجاه الأزمة في سورية و لذلك أصبحنا و للأسف معتادين على فكرة النذالة كما أظن
دام برس – متابعة اياد الجاجة
يرى بعض المراقبين أن ثقة القيادة السورية بنفسها وشعبها تزداد يوماً بعد يوم، ومعها تزداد مقاربتها للأزمة نضجاً، وشعبية، حتى على المستوى الدولي. يظهر ذلك، على سبيل المثال، من خلال طريقتها في
دام برس
عندما يجتمع ضدك 33 دولة اوربية ,وعندما ينتشر ضدك يوميا 1890 صحيفة في كل انحاء العالم ,وعندما تبث ضدك 780 محطة فضائية عالمية ,وعندما يجتمع مجلس الأمن أكثر من مرة ولا يستطيع ان يعطي العنوان ,وعندما يجتمع مجلس حقوق
دام برس – أحمد صارم
أي شخص سيتعبر أنه من الغريب و المثير للعجب أن يشاهد رقاصة في ملهى ليلي تحاضر عن الشرف و النزاهة ، أو أن يشاهدها تتهم نساءً أخريات بعدم العفة و الإنحلال الخلقي...
دام برس
يا من خرجتم الى الشوارع و تظاهرتم و خرجتم ضد القوانين الشرعية و الوضعية و ضد دولتكم و شعبكم .بالحقيقة انتم واهمين و بالأحق ان الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم تطالبون الله سبحانه و تعالى بمثل غزوة الخندق
دام برس
أنا لا أستفزُّ فيكم العروبةَ أو الإسلام أو الشرف فالذي يقوم بهذه الأعمال لا يعرف شرفاً ولا عروبة ولا ديناً بل يتبع أوامر أسياده ولا يستطيع التمرَّد عليها. أذكِّركم مع كل أسف بما يلي:
دام برس – بهاء نصار خير
يقول مكيافللي "هناك أشخاص كثيرون يصلون إلى الإمارة عن طريق النذالة". وهذا هو الحال والواقع الذي قامت عليه إمارات وممالك دول الخليج وغيرها من الممالك العربية. فلو بحثنا في التاريخ قليلاً فقط
دام برس – أحمد صارم
بدايةً ، لا نقصد تحريف أو تشويه الآية الكريمة ، و لكن على ما يبدو فإنه قد تم فهمها بهذا الشكل من قبل مشيخات الخليج المشكّلة لما يسمى بـ"مجلس التعاون الخليجي" الذي يكرّس كلمة التعاون بالشكل المذكور!
دام بريس – علي فارس رستم
لن نتخلى عن هدفنا في السيناريو السوري , هذا ما قاله آلان جوبيه وزير خارجية ساركوزي، عبر تصريح لافت أمس في معرض تناوله للحدث السوري. إذ يبدو أن هناك قراراً أممياً لا رجعة عنه في صراع كسر الإرادات
دام برس
اجتمع وزراء خارجية ما يسمى الجامعة العربية لمناقشة الوضع داخل سوريا فصدرت عن الجامعة قرارات حادة جداً ضد الشعب السوري فهنيئاً لك أيها الصهيوني كسنجر إن ملوك و أمراء العرب اخذوا بما تتمناه أنت ( الحل الآخر
دام برس
إلى كل منافق يدعو إلى الجهاد في سوريا وويصعد ضد نظامها ويحلل القتل والذبح أقول أين كنت أيها المنافق أيام الغزو الأمريكي على العراق أين أنت من محاولات اليهود المستمية لتهويد القدس والأقصى أين أنت ممن حرق القرآن
دام برس
اعذريني حبيبتي فلن أحتفل معكِ هذا العام بعيد العشاق .. هذه المرة لن أكون معكِ لأن قلبي معلقٌ بعاشقةٍ أخرى وعقلي بات مشغولاً فيها. لا تستغربي يا حبيبتي ولا تتعجبي .. فما الحب إلا للحبيبِ الأولِ.
ها أنا أعترف أمامكِ